ومِن كرامات ما يسمُّونه علي بن أحمد الجعبري: أنَّه كان إذا جاء ليدخل باباً فوجده مغلقاً دخله مِن شقوقه التي لا تسع نملة.
قال النبهاني: '' ومرَّ يوماً بالشارع بدارٍ وإذا هو بامرأة جميلة، فوقف زماناً، ثم صاح، وإذا بها نزلت، وأتت بالشهادتين، وكانت نصرانية! فقال لمن معه: نظرتُ إلى هذا الجمال الباهر، فقال: أنقذني مِن هذا الكفر الظاهر، فتوجهت فأسلمتْ ''.
يعني: النَّظر إلى المحرمات، أو كشف العورات لا إشكال! فهو كثير جدّاً، ننقل واحدة منها: